ماذا أفعل إن لم يكن أصدقائي يحبونني كما أفعل؟ علاقاتي الاجتماعية فاشلة تماماً مع العلم أنني أُمدح في غيابي،
يبدو أنك تعاني بعمق من جراء هذه التصرفات، لا عليك، فقد عانيت في صباي من تجارب مشابهة وتألمت أيضا. وسأخبرك كيف تجاوزت الأمر، فبعد انقضاء مرحلة الثانوية العامة حدثت نفسي بأن المرحلة المقبلة هي مرحلة جديدة تماما وعلي أن أتخذ سلوكا جديدا منذ البداية. نعم كنت صغيرة جدا ولكنني كنت قادرة على مراجعة الأمر مع نفسي رغم ذلك.
سابقا كنت أبذل المحبة وأحصد الجحود وأهرع إلى غرفتي باحثة عن الأمان وأخفي خيباتي عن الجميع ولا أدري لم لم أتشارك تلك الأعباء الثقال مع أي من الكبار حينئذ. كنت أطرد كل همومي وأنكب على مذاكرتي حتى أنام وأنا في شدة الإعياء. وعندما حصلت أخيرا على العطلة الصيفية حدثت نفسي بأنني سأسلك سلوكا مختلفا في الجامعة ولن أتلق الجراح بعد الآن. أصبحت أتلطف بالقدر الذي يجود به قلبي وأمتنع إذا احتجت لذلك وأعاتب حين أغضب وأعذر حين أقدر. كنا صغارا ولكن الفتيات كن لطيفات حقا، فالتعامل براحة مع الآخرين ينقل لهم الشعور بالارتياح تلقائيا، أذكر أنني تدربت من يومها على عدم تكلف أي شيء، تلقيت طعنات الغدر على الرغم من ذلك ولكنني حظيت كذلك بأوقات رائعة.
الخلاصة لا تأبه لآراء الآخرين بك، فهم سيتكلمون عن الجميع على أية حال، مع الوقت ستكتشف أنك لم تكن محور أحاديثهم كما كنت تعتقد، بل ستكتشف أنهم يتحدثون عنك وعن غيرك، وأنهم يؤذونك مثلما يؤذون بعضهم البعض تماما. لا عليك منهم، تمسك بما يقربك مجلسا من رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم القيامة، حسن الخلق. ووطن نفسك على التغافل، فالتغافل نصف المروءة على أية حال. عامل الجميع ابتغاء وجه الله لا تنتظر منهم جزاء ولا شكورا. ذات يوم سيسعدك الحظ بفتى ذو خلق ودين يكون خليل روحك ورفيقك تحت ظل عرش الله. وإن لم تجده فلا بأس، فلربما ادخر لك كل رزقك من الصحبة في زوجة تهنأ معها أو والد شفيق بك ترتقي لمصاحبتك له. تماسك يا أخي فالأمر هين بإذن الله،
أنا وحيدة وليس لديّ أصدقاء أبداً ولا أتكلم مع أي أحد، ماذا أفعل مع هذه الوحدة
الوحدة أمر لابد من التأقلم معه في هذه الدنيا ، لانك لن تجدي احدا باق الى جوارك طول الوقت ..
الانسان كائن اجتماعي بطبعه ، و يميل دائما الى ألا يكون وحيدا ، لكن الحقيقة المرّة هي ان الناس في دائرة حياتنا دائما عرضة للخروج منها في اي وقت ، لذلك لا أحبذ مطلقا ان يربط الانسان سعادته بوجود البشر حوله ..
الوحدة في حد ذاتها ليست شيئا سيئا مالم ينتج عنها عادات سيئة تؤثر في صحتك النفسية او العقلية ، و هنا أنصح بشدة بالانشغال بشيء لدرجة تنسيكي هذه الوحدة.
تعلمي شيئا جديدا، تعلمي لغة جديدة ، قومي بالسفر او الذهاب الى اماكن لم تزوريها من قبل ، بإمكانك أيضا الانخراط في انشطة اجتماعية ، أو أنشطة خيرية ، مما سيحسن من نفسيتك جدا ، و قد يتيح لكي أيضا التعرف على بعض الأصدقاء الجدد ..
و أخيرا لا تجعلي الوحدة تقف عائقا في طريقك ،
أشعر بالوحدة والضعف الشديد، ماذا أفعل
لا عليك ثق بالله وقدرته وتجه لمناداته وستفلح بإذن الله فهو قادر على كل شيء قدير 😊
ولك هذه الأسطر لعلك تجد ما تبحث عنه وما يخفف ضعفك وقلة حيلتك …..🤲🏻😚
كيف تتخلص من الشعور بالوحدة؟
يشعر الإنسان في بعض الأحيان بالوحدة وعدم الرغبة بالتحدّث مع الآخرين أو التواجد في الأماكن العامة، وهنا تتحوّل الوحدة إلى شعورٍ سلبي يتغلغل داخله يومًا بعد يوم ليتسبّب في تراجع صحتهِ النفسيّة وقدرتهِ على إقامة علاقات طبيعيّة والعيش بطريقةٍ سعيدة ومريحة في الحياة، فيما يلي سنسلّط الضوء على أسباب الوحدة، وعلى أهم الأشياء التي يجب أن تُمارسها عندما تشعر بالوحدة.
أولًا: تعريف الشعور بالوحدة، وأنواعها
الوحدة هي عبارة عن شعور مزعج ينتاب الإنسان ويعيش معه إلى أن يجعله يشعر بالعزلة والفراغ، وشعور الوحدة هذا لا يُصيب الإنسان فقط لأنه وحيد وليس حوله أشخاص وأصدقاء، إذ أنّ هناك العديد من الأشخاص يشتكون من الوحدة بالرغم من وجودهم في منازل مكتظة بالأهل والأصدقاء.
ويحدث شعور الوحدة هذا عندما يشعر الإنسان بأنه شخص غير مرغوب فيهِ، وغريب عن كل الأشخاص الذين حوله، وبأنّ لا أحد في هذا العالم يُشاركه اهتماماته وتجاربه الخاصة.
أما أنواع الوحدة فهي:
1- الوحدة العاطفيّة:
وهي التي يُصاب بها الإنسان نتيجة افتقارهِ للحياة العاطفية الحميمة مع شخصٍ آخر في الحياة، ويشكل هذا النوع عدة حالات، كالأشخاص الذين انفصلوا عن أزواجهم بسبب الوفاة، أو بسبب فشل علاقاتهم مع بعضهم البعض.
وتحدث الوحدة العاطفيّة أيضًا نتيجة خسارة أحد الأشخاص المقربين للإنسان كالأب، الأم، الأخ، الأخت، وكل أفراد العائلة الذين كانوا يُشاركونه كل حياتهِ واهتماماتهِ، ليجد نفسه فجأة قد أصبح وحيدًا لا عون له ولا سند.
2- الوحدة الاجتماعيّة:
وهو شعور الوحدة القاسية التي يُعاني منها الإنسان نتيجة افتقارهِ للعلاقات الاجتماعيّة، وبعده عن كل الاشخاص الذين يُساندونه في الحياة من أصدقاء، جيران، ومعارف، وذلك نتيجة عدة أسباب كالعيش في مدينةٍ بعيدة عن مدينتهِ، أو نتيجة تغيير السكن.
ثانيًا: أسباب الشعور بالوحدة
شعور الإنسان بالوحدة نتيجة تقدم العمر، وغياب أو انشغال أفراد العائلة عن المسن، وهذا ما يُولد شعورًا بداخله بأنّه أصبح وحيدًا، وبأنّ لا شيئ في هذا الكون ينتظره سوى الموت.
تحدث الوحدة في كثيرٍ من الأحيان بسبب طباع الإنسان ونوع شخصيتهِ، كأن يكون ضعيف الشخصيّة وغير قادر على تكوين أي نوع من العلاقات الإنسانيّة الوثيقة مع الآخرين.
عيش الإنسان في مكانٍ خارج بلده وفشله في الحصول على علاقات جديدة في هذا البلد الغريب، وذلك نتيجة الانشغال بالأعمال، واختلاف العلاقات والتقاليد وطريقة التفكير.،
ليس لدي أصدقاء، ماذا أفعل؟
عليك بدا حياة جديدة وتغير من اسلوبك ونضريتك للناس ،
أنا هادئة جداً وكثيرة الصمت ولا أحب التدخل في ما لا يعنيني أو أن أتحدث عن الناس وأحوالهم، وذلك جعلني منعزلة وليس لدي أصدقاء. أنا أحب الهدوء ولكن أصبحت أشعر بالوحدة. كيف يمكنني أن أتغير؟ كيف أصبح اجتماعية وأكون الصداقات
لا تعاملي الوحدة على أنها وحش، ولا تتهربي منها. عيشي الحياة ببساطة، تحدثي مع من تريدين ولا تقومي ببناء حواجز لا فائدة منها. تقبلي نفسك الحالية ثم اعملي على تحسينها كيفما ترين.،
كيف يمكن أن أتغلب على شعوري بالوحدة؟ أظن أنني منبوذ من المجتمع
اقترح عليك:
أن تثق بنفسك، يجب أن تقدر نفسك أولاً ليقدرك الناس.
ابحث عن أشخاص يشبهونك، وفكر في أي الأماكن ممكن أن تجدهم.
حاول التواصل والخروج معهم في فترات متقاربة حتى تقوي علاقتك بهم، لا أن تكون معرفة عابرة وسطحية.
لا تضع توقعات كبيرة منهم، ولا تقدم لهم أكثر مما يقدمون لك حتى لا تجعل صداقتهم معك من أجل المصلحة، وحتى لا تنتظر منهم تقديراً لعطاءك، بل تكون العلاقة بينك وبينهم متكافئة.
كن على إطلاع على آخر المواضيع، واقرأ بعض المقالات عن كل موضوع وتثقف، حتى يكون لديك مادة حديث شيق تجذب من يجلس معك.
كن حسن الخلق شهماً متاحاً وقت الضيق والحاجة،
كيف تتغلب على الشعور بالوحدة
شعورك بالوحده بإمكانك أن تقضى عليه عن طريق أن تفند الوحده وتصنع أصدقاء جدد في حياتك سواء عن طريق مواقع التواصل الإجتماعى أو غيره ولكن أحرص على مصداقة الصالحين منهم أو من تعود عليك معرفتهم بالنفع
وعن طريق أيضاً أن تفهم ما السبب فى شعورك بذلك وتعالجه بل وتتغلب عليه
وأشغل وقتك بما يفيد من المذاكره أو تعلم لغه جديده
أو ممارسة أى رياضه وغيره الكثير من الأنشطه المفيده،
أشعر بالوحدة والضعف الشديد، ماذا أفعل
اطلقي العنان لحزنك وألمك وخوفك حتى تتخلصي منهم وترتاحي
وإن لم يمكنك الخروج من البيت فمازال يمكنك الكتابة وتسجيل كل ما يدور بداخلك وكأنك تتحدثين مع من ازعجك وتخبريه ما تشاءين
يمكنك التواصل معي او مع الكثير ممن يجيد الإنصات ويرغب في المساعدة
يمكنك تشغيل الموسيقى بغرفتك والرقص حتى الانهاك
وبالطبع الاستغفار والأذكار والدعاء واللجوء الي الله ،
أشعر بالألم عندما أتذكر اللحظات السيئة، ماذا أفعل؟
على المرء والمرءه عندما يشعر بالوحده ان يفر الى الواحد الاحد الفرد الصمد . وتحقيق الفرار الى الله يتم بالتزام بالصلوات الخمس والسنن الرواتب وصلاة الضحى وقيام الليل .
ومن ثم التزام بالصدقة بشكل دائم ولو حتى بالقليل .
ايضا اعمار الوقت بما هو نافع مثل القراءة والكتابه والعمل .
زيارة الوالدين و الاقرباء والاصدقاء ..
وعلى المرء والمرءه ان يركز على يومه وليلته فقط ، فلا يكترث بما مضى ولا بما هو ات وفقط يركز ويعيش بحدود يوم .
وايضا يجب ان يكون الانسان متفاؤل دائما وابدا
والحمدلله رب العالمين ،
كيف يمكنني التغلب على الكسل؟
الكسل يؤدي إلى الشعور بالفشل وعدم القدرة على تحقيق الذات وبالتالي يبدأ الشخص يعاني من الإكتئاب. اذا كيف يتم التخلص من الكسل وكيف يمكن علاج الكسل والخمول
كل شخص لديه العديد من الأهداف التي يريد الوصول إليها فى الحياة ، والتي يعمل دائما من أجل الوصول إليها ،بعض الأشخاص يحددون تلك الأهداف ويسعون للوصول إليها بكامل طاقتهم، وعلى الجانب الآخر هناك بعض الأشخاص لديهم أهداف عديدة ولكن لا يسعون لتحقيق تلك الأهداف أو لا يملكون القدرة على تحقيها لأنهم يحبون الراحة ولا يميلوا إلى بذل أي مجهود للوصول إلى أهدافهم، وبالتالي يجب عليهم التخلص من الكسل والراحة لأجل تحقيق ما يتمنوه، لأن الكسل يؤدي فى النهاية إلى الشعور بالفشل وعدم القدرة على تحقيق الذات وبالتالي يبدأ الشخص يعاني من الإكتئاب الناتج عن عدم القدرة على الوصول إلى ما يتمناه. التخلص من الكسل أسباب الكسل سمه ما شئت : الخمول، الكسل، عدم الكفاءة، التعطل، أو اي شيء اخر ولكن فكرة انك لا تقوم بأي شيء عندما تحتاج الأمور لعمل ما يكون علامة على الضعف أو التهرب اي الكسل. قد يحدث الكسل عندما لا تريد أن تواجه شيئا ما، مثل القيام بعمل روتيني ممل أو مواجهة صعبة مع شخص ما، وقد يكون الكسل لأنك تشعر بالإرهاق والخمول والتعب وتعتقد أن المهمة التي امامك تحتاج الى فريق بأكمله وليس فقط انت وقد يحدث لانك فقط لانك لا تريد ازعاجك لاي سبب كان ، كل هذا يعني انك تعاني من الكسل وعليك معالجته والتخلص منه. يشعر الإنسان بالكسل نتيجة لبعض الأمور مثل التعب والجهد نتيجة القيام ببعض الأعمال الشاقة بشكل متتالي ، بعدها ربما يصاب الإنسان بالكسل ولكن ذلك يؤثر بشكل كبير على عمل الشخص، وبالتالي يجب توزيع الأعمال بشكل جيد حتى لا يقوم الشخص ببعض الأعمال التي تجعله يشعر بالتعب وبعد ذلك يلجأ للكسل، وكذلك يعتبر إحساس الفشل من أهم العوامل التى تؤدي فى النهاية إلى الشعور بالكسل فربما يفشل الشخص في الوصول إلى هدفه فيتملكه الكسل ، لكن يجب التخلص منه سريعا لأنه سيؤدي إلى فشل أكبر ويجعل الشخص عاجز عن التفكير ، ويرتبط الكسل ببعض العوامل النفسية مثل القلق أو الأكتئاب الذي يجعل الشخص يميل إلى الراحة والكسل وربما يشعر الإنسان بالكسل نتيجة لعدم وجود أى أهداف فى حياته أو أي عمل يريد القيام به وبالتالي لا يرى أي داعي من الإستيقاظ مبكرا أو العمل بجهد . ،
كيف أتغلب على التسويف المستمر
أفضل نصيحة قدمت لي في نقطة التسويف هي:
"سيطر على يومك ولا تجعل يومك يسيطر عليك"
بمعنى حدد لنفسك ماسوف تنجزه خلال يومك ولا تدع مجريات يومك هي التي تتحكم فيك وتحدد ماسوف تنجزه.
ابدأ الآن ولا تنتظر الوقت المناسب، لأن هذا الوقت المناسب لن يأتي وستظل أنت في قائمة الإنتظار ودائرة التسويف. ،
كيف يمكنك أن تقضي على التسويف نهائياً؟
اسأل نفسك ما هي أول خطوة يجب أن تقوم بها كي تنجز هذه المهمة وتنفذها ؟؟ يمكن أن تكون أول خطوة هي فتح الحاسب الالي الخاص بك .. أو تشتري كتاب معين.. أو حتى أن تعد ملابس الچيم… وبعد ذلك اسأل نفسك مرة أخرى ما هي الخطوة التالية ؟ وقم بتنفيذها … وهكذا حتى تمل بعد ٣ أو ٤ خطوات …. اترك المهمة ثم اكمل الخطوات التالية في وقت لاحق (يمكن اليوم التالي ..يمكن بعد ساعة وهكذا)
طيب لماذا نقوم بهذا ؟!
١- الدماغ خاصتنا يحب الراحة ويخاف جدا من المهام الكبيرة المعقدة (خسارة الوزن..اكتساب عادة القراءة…اتعلم لغة جديدة) ..لكن الدماغ ليس لديه مشكلة مع الخطوات الصغيرة ولن يقاومك فيها (احضر ملابس الچيم..اشتري كتابا…أعد قهوة )
٢-الذي يجعلنا نسوف ونشعر بالملل أننا نعتمد على الحماس الخاص بنا كي نتحرك مع أنه يجب العكس ….مثال لو أنت حماسك قبل المهمة ٤٠٪ وتحتاج ١٠٠٪ كي تنجز المهمة …لو قمت بأول خطوتين ثلاثة =حماسك سيزداد وسيصبح ٨٠٪ وهكذا ..لأنك ببساطة أنجزت خطوات معينة ..(الحماس نتاج التحرك وليس العكس!!! )
٣- التأنيب الناتج عن التسويف = الاحباط فتجدنا نحزن أننا نسوف وبعد ذلك نحزن على حزننا أننا نسوف (feedback loop) .. وبندخل في عقدة ليس لها قيمة من الاحباط ..حلها الوحيد أنك تبدأ بخطوات صغيرة من غير أن تفكر في المهمة الكبيرة أو الناتج النهائي!!
هذا الأسلوب يتبعه الاشخاص High performance coaching (هؤلاء مدربين الناس العملاقة ) ... جرب هذه الطريقة وسترى النتائج!!،
كيف أستطيع إنجاز الأهداف وعدم التسويف؟
لا أَجِدُ حَلّاً ناجعاً لمشكلة التسويف سوى بوضع تواريخ استحقاق صارمة لكلّ مَهمّة و عدم الحياد عنها اختياراً مهما كانت الظروف و المفارقات، إلا في حالة وجود مانع قهري.
كما أنّ المُماطلة لا تنتهي إلّا باتّخاذ الخطوة الأولى و لو كانت ضعيفة و ضئيلة مع تحديد حدِّ أدنى لحجم المجهود المبذول بشكل مُنتَظِم، و ستجد أنّه بمرور الوقت قد تأصّلت فيك عادة الانجاز و يتلوها ادمان الانجاز، فالانجاز في حد ذاته مُكافأةً تدّر عليك الكثير من هرمونات السعادة "الدوبامين"، ثم يتلو ذلك ادراكك بأنّه مهما عَظُمَت المسألة و بدا الهدف مُستحيلاً أنّه يقبل التحقيق طالما أنَّ أناس آخرين قد تيسّر لهم تحقيقه.
تذكر "قليلٌ مستمر خيرٌ من كثيرٍ مُنقَطِع"
و حاول أن تتصفح في الموضوعات التالية:
نظرية الكايزن
نظريات ذرات المِلح
تعلّم كيف تتعلّم
تعلّم أي شئ في عشرين ساعة ،
ليس عندي أي أهداف في الحياة، فماذا تنصحوني؟
ابدأ بمطالعة الكتب و اجعل المطالعة في حد ذاتها هدفا بعدها ستجد انك بدأت بالتعرف على جوانب كثيرة في الحياة تفتح لك افاقا كثيرة و منها ستبدأ بوضع اهداف لحياتك
ملاحظة : لا اقصد هنا كتب تنمية بشرية ،
ما الذي تفعله حين تشعر بأن الحياة تضيق عليك، ولا حلول برأسك، ولا يمكنك فعل ما تريد فعله وليس لديك أحد لتتحدث معه؟
ليس بوسعى سوى الاستمرار، لأنى اعلم ان الحياة مليئة بالعقبات وان هذة العقبة ستمضى كما مضت العديد من العقبات، ولكن عليك أن تأخذ وقتك فى الحزن لتخرج ما فى داخلك قبل أن يخرج فى وقت خاطئ، او فى مكان خاطئ.
ما أفعله فى الحقيقة هو جعل عالم خاص لى وحدى، اجلس مع نفسي فقط، واتناول الشيئ المفضل لدى، وافكر مع نفسي بعيداً عن ضوضاء العالم، بعد تلك الجلسة اكتسب بعض الطاقة الايجابية ،
ما الذي تفعله لتستعيد شغفك بالأمور التي اعتدت عليها؟
الحقيقة انه ليس من السهل استعادة الشغف - و لكن افضل طريقة ان تكون شغوف في اعمالك اليوميه - لا تفكر بالنتيجة او الهدف - فقط اعمل من اجل العمل ليس من اجل تحقيق شيء عن طريق العمل - لذلك الناجحين هم من يكون شغفهم عمل اليوم والليله والاستمراريه عليه - بغض النظر عن الانجاز الذي يريدون تحقيقه او الوصول الى الهدف …
كن شغوفا في الطريق الموصل الى الهدف ولاكن لا تكن شغوفا بالهدف نفسه….
ركز على ماتسيطر عليه فقط ( عمل اليوم)
واترك ما لا تستطيع السيطره عليه ( ك الشغف)
ركز على المشي كل يوم و لاتركز على كم سوف تخسر
ركز على الاعمال الدائمة اليوميه و لاكن لا تركز على نتائجها
وتذكر ان ليس للانسان الا ما سعى - اي ركر على سعيك فقط
قد تكون هذه الاجابه ليست ماتبحت عنه لاكن حاولت ان اجاوبك قدر المستطاع
الله يوفقكم يارب
و الحمدلله جق حمد و الصلاة والسلام على خير خلقه
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم ،
حياتي فوضوية، كيف أضبطها؟ دراستي تدهورت، ماذا أفعل برأيكم
أولا كن على يقين ان الاجابة النموذجية لمثل هذه الاسئلة غير موجودة وكل ماستقرأه هو عبارة عن تجارب اشخاص وفقط.
حياتك عبارة عن فوضى واشكرك هنا على قولك الحقيقة بدون تزيف لكن دعني اخبرك بالاهم وهو ان تصارح نفسك بهذه الحقيقة وتجلس معها جلسة ودية ويمكن ان تكون ايضا حربية المهم تخرج بنتائج وفقط.
ربما قد تراها نصائح معادة ومن النوع الذي تسمعه كل يوم لكن من شخص جرب الكثير وكل يوم يغير الكثير من الفوضى في حياته الذي اشاركك ايه هنا هو شيء حقق لي نتائج وشاركتها مع العديد من الناس والكل خرج بنتائج منها لذا لا تماطل واعرف ان الحل يمكن ان يكون ابسط مما تتصور.
1- اجلب ورقة بيضاء اغلق هاتفك (لا تخف لن يحدث شيئا للعالم في الساعة المقبلة) وابدا بكتابة كل شيء تراه فوضي في حياتك، عاداتك، وقتك، دراستك، علاقتك مع اسرتك، روحانياتك وكل شيء يمكن ان يخطر على بالك لما تقول عبارة "حياتي فوضوية"، فقط اجمعها واكتبها ولا تخف هي فقط بينك وبين نفسك لن يطلع عليها احد واعلم يقينا أن أول خطوات التغير هي جلسة صريحة دون كذب مع نفسك.
2- تلك الامور التي تراها فوضوية اكتب امامها السبب الذي ترى انه اوصلك لتلك النتيجة مثلا عندك عادة يسيئة بقضاء معظم وقتك على سوشيال ميديا ماهو السبب ؟ وقت فارغ . . وهكذا مع كل ماكتبته في النقطة الاولى.
2- لا تحاول ظبط حياتك ! ابدأ بالاهم من النقاط السابقة التي كتبت ستخرج بعادات سيئة هي التي اوصلتك للذي انت فيه، ربما ستدرك ان نومك غير صحي ان مواقع التواصل الاجتماعي تقضي عليها معظم يومك ابدأ بتغير القليل منها.
3- التزم بتغير عادة واحدة فقط شهريا ! نعم عادة واحدة لنقل ان جانفي هو شهر الاستيقاظ باكرا والنوم الجيد اجعلها عادة تعمل عليها كل يوم ولا تفكر في اي شيء اخر وسجل تقدمك ، كل عادة سيئة استبدلها بأخرى جيدة في نهاية العام ستكون 12 عادة سيئة من الماضي وها انت اكتسبت 12 اخرى جيدة وهي التي تغير حياتك للافضل ! هل ترى ذلك قليل ؟ صارح نفسك متى كانت اخر مرة غيرت فيها عادة ما ؟
4- دراستك شيء يخطط له، مهما كانت صعبة ومتشعبة حتى ولو كنت طالب دكتورا في هارفرد كل ماعليك فعله هو التخطيط اجلس مع نفسك واكتب كل مايجب ان تصل له في الدراسة ومالسبيل لذلك انت اليوم تقول انها في تدهور مالذي جعلك تقول انها كذلك؟ اكتبه وابدا به اليوم قبل الغد وبكل بساطة دراستك تدوهرت اذا ادرس واي شيء يأتي بالوقت مهما كان برنامج صعبا خصص له ساعتين من وقتك يوميا وسترى نتائج مذهلة في اليوم العاشر فقط لكن عندما اقول ساعتين فهنا اتكلم عن ساعة حقيقية ليست ساعة فيها فايسبوك وانستغرام او سناب او يوتيوب ويمكنك البحث عن طريقة البومودور ستساعدك كثيرا في دراستك.
5- لا تكتفي بالشكوى لكن ابدأ ! نعم كتبت هذه السؤال واجبتك وربما قد يجيبك غيري لكن قراءة الحل ليست بالحل صديقي ولن يأتي التغير الا لما تقرر انت لذا الان الكرة في مرماك وابدا بالعمل على نفسك.
6- النفس البشرية دائما ماتحبذ التغيرات القوية، لكن الذي تحتاجه انت هو تغيرات بسيطة مجموعها يحقق لك نتائج كبيرة.
7- تابع محتوى يوتيوب مفيد في هذا المجال وانصحك بقناتين لكن قبل ان تدخل اليهم تذكر انها ليست الحل نعم ربما تفيدك ان تدرك المشكلة وتعمل عليها لكن ليست بالحل.
-قناة دروس اونلاين لأحمد ابو زيد اطلع على الفيديوهات التي قدمها عن تنيظم الوقت، والمذاكرة واساليبها.
-قناة علي محمد علي او تجدها في مربع البحث في يوتويب بـ علي وكتاب هناك الكثير من الكلام حول العادات وتغيرها وبناء تلك اخرى جديدة.
هذا الذي تذكرته، واتمنى ان ارى تقدمك وشاركني اياه ان توصلت ،
ماذا عليّ أن أفعل في حياتي التي بلا هدف ولا أي إنجاز
هذه الحالة أتت للكثيرين من قبل وشخصيا مررت بها لكن بحمد الله تجاوزتها
هناك 3اشياء تحل لك المشكلة ان شاء الله:
1-توجهي إلي الله بالتوبة الصادقة ,احيانا تأتي الانسان حالات شتات نفسي بسبب ذنوبه وبعده عن الله عز وجل وكل انسان ادرى بنفسه في ذلك
2-اكثري من دعاء الله عز وجل بأن يهديك الي الطريق المستقيم وادعيه أن يرتب لك حياتك فهو قادر على ذلك
3-عليك بعدم الانحياز لهذا الاحباط الذي انت فيه الان ,نعم انت اقوى من ذلك,اجلسي مع نفسك جلسة محاسبة وتفكر في حالك واكتب بخطوط عريضة اكثر مشاكل تضايقك واكثر اهداف يجب ان تحققيها واي شخص ادرى بذلك من نفسه,واثناء كتابتك كن صادقة مع نفسك بدون مجاملات وتبرريات لاخطائك لدعم الشعور بالذنب, في الاخير ستتفاجئي انك تعرفين مشاكلك وكيف تحلينها ثم عليك بالتوكل على الله وتخطي العقبات في طريقك ،
أشعر بأنني غبية ولا أجيد فعل أي شيء فدائماً أرتكب الأخطاء والزلات ولا أتقن عمل شيء بطريقة صحيحة،
اول سبب يجعلك شخص عديم الفائدة هو اعتقادك بنفسك السيء.
غيري طريقة اعتقادك عن نفسك.
مثلاً أنا ذكية.
انا لازلت اتعلم.
ليس خطأ ان اخطئ و اتخبط.
الحياة تجارب و الذي لا يتعلم من اخطاءه لن يتعلم
اما بالنسبة للاخفاقات:
هو انك لم تكتشفي ذاتك. يبدو انك لم تتعرفي على نفسك جيداً. و هذا السبب جعلك في حيرة. و رسخ في ذهنك بأنك عديمة الفائدة.
اتمنى لك التوفيق. ،
أشعر بأنني تائه تماماً، ماذا أفعل
استعن الله ولا تعجز، اعمل اللى عليك واترك النتائج على ربنا سبحانه وتعالى..
2- ارح ذهنك قليلا..وتخلص من فوضى الأفكار التي فى رأسك .. وحدد ما الاتجاة وما المجال الذي تريدة؟
احضر ورقة وقلم...واكتب كل المسارات اللى ممكن تعمل فيها...(يجب ان تكتب)…اكتب جميع المسارات التي ستفكر فيها وحتى اذا كانت فرصهم قليلة...سواء كان هذا المسار أنك تكمل بنفس حالك الان وانت قادر تتعايش مع مسارك الحالي.. أو مسار اخر مثل انك تريد السفر والسفر بالنسبة إليك أصبح ضرورة ملحة.. أو مسار إنك يجب ان تغير مجال عملك لأن فرصه قليلة ومستقبله مجهول...الخ من المسارات التي ستخطر علي بالك...اكتب كل شئ تفكر فيه فى صورة مخطط ..شخبط...اخرج الفوضى التي فى رأسك على الورق...لا تستحقر ولا تقلل من نفسك...حتى ان كان ما ستكتبه وتتمناه وصعب الحدوث....يجب عليك أن تكتبه..
3- اذا كان لك صديق مجتهد وذكي وعزيز عليك...اجلس مع وشاركه فى اختيارك، فلعله لديه نصيحة مهمة لك قد تكون السبب في تغير حياتك..
4- بعد ان تنتهي من الكتابة في الورقة أبدأ اسخرج كل مسار منهم فى صفحة فارغة وأجعل عنوانها هو عنوان المسار ... مثلاً العنوان ""لازم أسافر""...أو ""عايز اكمل دراسة""...أو ""لازم اغير المجال""...الخ حتى اذا كنت ستكتب 20 صفحة…اكتبهم جميعا ولا تستكثر علي نفسك ومستقبلك بعض الوقت والمجهود…
5- فى كل صفحة منهم.. أبدأ بوصع نسبه مئوية لرغبتك فى تحقيق هذا الهدف او المسار...مثلا: ""أنا اريد السفر بنسبه 40%""...واريد أن ""أكون كذة..بنسبة 90%""…..""واريد كذة.. بنسبة 100%""
6- انظر جيدا الي أول أعلى خمس أفكار من دماغك وفكر جيدا ان هذة هي الاهداف التي ستعمل علي تحقيقها لنفسك خلال عام واحد او عامين من الان…وتجاهل تماما بأقي الاهداف التي كتبتها…وبهذة الطريقة فأنت حددت لنفسك وبشكل واضح ماذا تريد ان تكون وتحقق في حياتك..
7- فى كل فكره من ال 5 الذين قمت باختيارهم، أبدأ كون معلومات من اشخاص يستطيعون افاداتك علي تحقيق هذا الهدف…
فمثلاً أذا كان من ضمن الأفكار أنك تغير مجال عملك...ابحث عن اشخاص فى المجال الجديد الذي تريد العمل فيه...واطلب منهم انك تقابلهم او تتحدث معهم في مكالمة (وليس رسائل) واستمع جيدا لنصيحتهم واطلب مساعدتهم ..الخ...كلما وصلت لعدد أكبر كلما زادت فرصتك في تحقيق هدفك..
8- أبدأ بوضع خطة مرحلية لتحقيق كل هدف بتوقيت محدد بناء على المعلومات التي جمعتها في الخطوة السابقة... ويجب أن تحاسب نفسك...ماذا حققت في كل شهر في النقطه الاولي مثلا ..واذا قصرت... أبدا بأصلاح نفسك الي ان تصل الي هدفك…
9- دورك ومسئوليتك إنك توفر وقت لهذا الموضوع...حتى ان كنت تعمل كتيرا...اتصرف وقوم بتوفير وقت بأى طريقة…لو اردت ذلك بصدق ستفعل…
10- تجنب وابتعد عن أى شخص يكون مصدر إحباط أو يأس لك اطرده من حياتك وابتعد عنه تماما. ،
ماذا أفعل إذا قال لي أحدهم بأنني قبيحة
اخبريه ان قبح الوجه ارحم من قبح اللسان ،
ماذا يجب أن أفعل حتى أغير حياتي
يمكن للشخص تغيير حياته من خلال بضع خطوات، ومنها ما يأتي:[٢] الوعي من خلال التعرف على نمط حياة الشخص الحالية، وطبيعة مواقفه التي ينتهجها إزاء الأمور المختلفة التي تحدث معه وتنتج عنها بعض العواقب السلبية في بعض الأحيان، وذلك بهدف العمل على تغييرها. تحديد واختيار الطريق الجديد الذي يود أن يسلكه في محاولة لفتح الباب لحياة مغايرة. تنفيذ اختياره وأخذ خطوة للأمام فيما قرر فعله. محاولة تطبيق عدّة خيارات بشكلٍ مستمر حتّى الوصول للاختيار المناسب بالنسبة إليه، وكلّ هذه النقاط تساعد في تطوير عادات جديدة لديه للوصول لحياة مختلفة ،